«الموسيقى العالميّة» موجودة، منذ فترة طويلة، وبحاجة دائمة لحضور مميّز يدهش الجمهور.
في مطلع القرن العشرين، أصبحت آلة الجيتار واحدة من أهم الأدوات وأكثرها استخدامًا على مستوى العالم، لأنها تتكيف مع أي بيئة وسهلة للغاية في الاستخدام.
وهذه أجزاء العود العربيّ: يتكوّن جسم العود العربيّ من خشب خفيف الوزن، يحتوي على صندوق صوت مدوَّر متّصل برقبة صغيرة. وجه أو سطح العود العربيّ مسطّح وكمّثريّ الشكل ويحتوي على فتحة صوتيّة واحدة إلى ثلاث فتحات صوتيّات تسمّى الشمسيّة أو القمر. أمّا ظهر العود العربيّ، فيأخذ شكل وعاء ومصنوع من شرائح خشبيّة رائعة. وترتبط أوتاره بالجسر الموجود في مقدّمة العود ويطلق عليه فرس أو مشط وبالصمولة الموجودة في أعلى العنق ويُطلق عليها بنجق.
أما الآلات الوترية فهو آخر ما اهتدى له الإنسان فقد صنعها أول الأمر من غصن قابل للإلتواء ينزع عنه غلافه ويظل مثبتًا فيه من الجانبيين ثم وضع الوتر على صندوق صوت وهكذا بدأت صناعة الآلات الموسيقية الوترية وتطورت بتطور الإنسان الحضاري حتى تمكن من صنع عدد من الآلات المتنوعة الأشكال والأحجام.
والنُّؤْي والنِّئْي والنَّأْيُ والنُّؤَى، بفتح الهمزة على مثال
في الوقت الحاضر، تمتلك الكثير من الشركات حصّة في سوق أوتار العود، لذلك هناك عدد لا يُحصى من الأوتار والذي بدوره يتيح فرصة عظيمة أمام عازفي العود للاختيار والمفاضلة فيما بين ما هو متاح ومعروض. ومما لا شك فيه أنّ هذه الوفرة لا تيسّر عمليّة الانتقاء، بل ربّما تعقّدها.
فؤاد جهاد، ويعرف ب ورشة فؤاد جهاد وأولاده في بغداد. امتهن اولاده أيضا المهنة ومنهم ليث جهاد وعلاء جهاد الذي استقر في قطر.
وهو الجزء المثبت للأوتار الذي يقابل المشط الموجود على رأس الجيتار، لذلك فهو يشبهه في شكله ووظيفته خاصة في الجيتارات الصوتية، أما بالنسبة للجيتارات الكهربائية فيكون منفصًلا عن بعضه ليكون كل وتر متصل بسرج مختلف، مما يسمح بالتحكم بها.
وعن الفروق بين النمط العربيّ والتركيّ والفارسيّ في العزف على العود، فهناك واحدة من أكثر الفروق التي يمكن ملاحظتها على الفور بمجرّد سماع موسيقى العود التي تتبع النمط العربي والتي بدورها تجعله مختلفًا ومميّزًا عن الأنماط الأخرى، ألا وهي وفرة التريمولو.
العود هو بالتأكيد آلة موسيقيّة صعبة التعلُّم، لكنّها ليست صعبة مثل البيانو. عندما بتعلّم العازف العود، سوف يتعلَّم أيضًا كيفيّة عزف العلامات الإيقاعيّة والنوتات الموسيقيّة غير الموجودة في الموسيقى الغربيّة والتي ستجعله يتعلّم التمييز بين المقامات والإيقاعات والألحان والأنغام.
يصح إِذا قدَّرت فعلَه نأَيتُه أَنْآه فيكون المستقبل يَنْأَى، ثم تخفف
الصّنح آلةٌ مصنوعةٌ من النّحاس، ما يمنحها جودة صوت عالية مقارنةً بغيرها من الآلاتِ الإيقاعيّة، تتكوّن الآلة من صفائح معدنيّة رقيقة تُضرَب بوساطة مطارق أو عصيّ، يعدّ هذا النّوع من الطّبول جزءًا أساسيًّا ضمن مجموعة الطّبول؛ كونه ذا مؤثّرات إيقاعيّة وموسيقيّة فريدة.[٤]
بالاضافه الى السطح ويسمى وجه العود مثبت على الصندوق المجوف وبه بعض الفتحات زخرفية الشكل التي تعمل على تقوية الصوت وظهوره تسمه وردات أو قمرية
واشتهر العود في التاريخ القديم والمعاصر وأبدع العديد ناي من الصناع في صنع آلة العود ومنها الدمشقى والبغدادى والمصري وغيرها.[بحاجة لمصدر]